الحرب الأهلية السورية، وظهور داعش، والقصف الغربي لسوريّا الذي أدّى لنزوح الكثيرين عن بيوتهم وتحولهم للاجئين طلباً للنجاة، بالإضافة إلى هجمات باريس في نوفمبر ٢٠١٥م، كل ذلك أدى لظهور خطاب سياسي يتعمد إظهار كل المسلمين كإرهابيين. بينما أدت حالة الطوارئ إلى إطلاق يد السلطات الفرنسية بالتحقيق مع أي شخص يرونه كتهديد محتمل، وظهر في الولايات المتحدة…